Sail: Ust. Ach. Royyan
Deskripsi masalah
Si A adalah seorang suami yang baik dan memiliki istri B yang cantik. Suatu hari terjadi perselingkuan antara si B dan si C.
Pertanyaan:
1. Bolehkah si A menyetubuhi si B yang masih berstatus istrinya tersebut?
2. Setelah 3 minggu si B dinyatakan positif hamil dan akhirnya lahirlah seorang bayi yang ternyata mirip sekali dengan si C. Bernasab pada siapakah anak bayi itu?
Jawaban :
1. Si A boleh menjima' istrinya (si B) karena status nikahnya masih sah.
2. Nasab bayi tersebut ditafshil:
Namun jika si suami tidak melakukan qodzaf dan lian, maka status bayi tersebut masih bernasab pada suami sah, karena nasab anak hanya bisa dinafikan dengan lian.
Referensi jawaban no. 1
Ust. Achmad Taufiq Yasin
Ust. Achmadtaufiq99
Ust. Saiful Anwar Rosyady
Ust. Muzakki Mas'ud
Referensi jawaban no. 2
Ahmad Taufiq Yasin
Ust. Wahid Hajj / Kaisan Motor
Deskripsi masalah
Si A adalah seorang suami yang baik dan memiliki istri B yang cantik. Suatu hari terjadi perselingkuan antara si B dan si C.
Pertanyaan:
1. Bolehkah si A menyetubuhi si B yang masih berstatus istrinya tersebut?
2. Setelah 3 minggu si B dinyatakan positif hamil dan akhirnya lahirlah seorang bayi yang ternyata mirip sekali dengan si C. Bernasab pada siapakah anak bayi itu?
Jawaban :
1. Si A boleh menjima' istrinya (si B) karena status nikahnya masih sah.
2. Nasab bayi tersebut ditafshil:
- Jika jelas dan yakin anak yang lahir adalah buah dari zani maka suami wajib qodzaf dan lian. Artinya secara syar'i anak itu memang tidak bernasab pada suami, sehingga suami wajib qodzaf dan lian.
- Jika masih dalam keraguan, maka bayi tersebut tetap bernasab pada suami sah.
Namun jika si suami tidak melakukan qodzaf dan lian, maka status bayi tersebut masih bernasab pada suami sah, karena nasab anak hanya bisa dinafikan dengan lian.
Referensi jawaban no. 1
Ust. Achmad Taufiq Yasin
فرع - وإن زنى رجل بزوجة رجل لم ينفسخ نكاحها، وبه قال عامة العلماء وقال على بن أبى طالب: ينفسخ نكاحها وبه قال الحسن البصري. دليلنا حديث ابن عباس في الرجل الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إن امرأتي لا ترد يد لامس، وقد مضى تخريجه في أول الفصل، فكنى الرجل عن الزنا بقوله (لا ترد يد لامس) ولم يحكم النبي صلى الله عليه وسلم بانفساخ نكاحها
المجموع شرح المهذب ج ١٦ ص ٢٢٣
Ust. Achmadtaufiq99
وَأَمَّا الَّتِي تَزَوَّجَهَا عَفِيفٌ وَهِيَ عَفِيفَةٌ ثُمَّ زَنَى أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا، فَإِنَّمَا قُلْنَا: إنَّهُ لَا يُفْسَخُ نِكَاحُهُمَا؟ لِمَا رُوِّينَاهُ مِنْ طَرِيقِ أَحْمَدَ بْنِ شُعَيْبٍ نَا إِسْحَاقُ بْنُ إبْرَاهِيمَ - هُوَ ابْنُ رَاهْوَيْهِ - نَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ نا هَارُونُ بْنُ رِئَابٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ «أَنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إنَّ تَحْتِي امْرَأَةً جَمِيلَةً لَا تَرُدُّ يَدَ لَامِسٍ؟ قَالَ طَلِّقْهَا، قَالَ: إنِّي لَا أَصْبِرُ عَنْهَا؟ قَالَ: فَأَمْسِكْهَا». وَقَدْ أَقَرَّ مَاعِزٌ بِالزِّنَا - وَهُوَ مُحْصَنٌ - فَسَأَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْهُ أَبِكْرٌ أَمْ ثَيِّبٌ؟ فَقِيلَ لَهُ: بَلْثَيِّبٌ، فَأَمَرَ بِرَجْمِهِ وَلَمْ يَفْسَخْ نِكَاحَهُ
المحلى بلأثار ج ٩ ص ٦٧
Ust. Saiful Anwar Rosyady
وأما الوطء فقد قال صاحب القبس: الوطء واجب على الزوج للمرأة عند مالك إذا انتفى العذر، وقال ابن حنبل والأجهوري : يجب على الرجل وطء زوجته ويقضى عليه به حيث تضررت المرأة بتركه وقدر عليه الزوج، لأن الإنسان لا يكلف ما لا يطيقه، والراجح أنها إذا شكت قلة الوطء يقضى لها في كل أربع ليال بليلة، كما أن الصحيح إذا شكا الزوج من قلة الجماع أن يقضى له عليها بما تطيقه كالأجير، خلافا لمن قال : يقضى بأربع مرات في اليوم والليلة لاختلاف أحوال الناس فقد لا تطيق المرأة ذلك
الفواكه الدواني ج ٥ ص ١٣١
فصل (ويلزمه) أي الزوج (وطء) زوجته مسلمة كانت أو كافرة، حرة أو أمة بطلبها (في كل ثلث سنة مرة إن قدر) على الوطء نصا لأنه تعالى قدره في أربعة أشهر في حق المولى، وكذا في حق غيره لأن اليمين لا توجب ما حلف عليه فدل أن الوطء واجب بدونها (و) يلزمه (مبيت) في المضجع على ما ذكره في "نظم المفردات" و "الإقناع" واستدل عليه الشيخ تقي الدين بمواضع من كلامهم، وذكر في الفروع نصوصا تقتضيه (بطلب عند) زوجة (حرة ليلة من أربع) ليال إن لم يكن عذر (كأنها واحدة)، اهى
مطالب أولي النهى ج ٥ ص ٢٦٥
واختلف العلماء فيمن كف عن جماع زوجته فقال مالك إن كان بغير ضرورة ألزم به أو يفرق بينهما ونحوه عن أحمد والمشهور عند الشافعية أنه لا يجب عليه وقيل يجب مرة وعن بعض السلف في أربع ليلة
فتح البارى ج ٩ ص ٣٧٣
Ust. Muzakki Mas'ud
فرع - لو نكح حاملا من الزنا صح نكاحه بلا خلاف وهل له وطؤها قبل الوضع وجهان أصحهما نعم إذ لا حرمة له ومنعه ابن الحداد
روضة الطالبين وعمدة المفتين ج ٨ ص ٣٧٥
Referensi jawaban no. 2
Ahmad Taufiq Yasin
فصل - وإن وطئ زوجته ثم استبرأها لحيضة وطهرت ولم يطأها وزنت وأتت بولد لستة أشهر فصاعدا من وقت الزنا لزمه قذفها ونفى النسب لما ذكرناه وان وطئها في الطهر الذى زنت فيه فأتت بولد وغلب على ظنه أنه ليس منه، بأن علم أنه كان يعزل منها أو رأى فيه شبها بالزانى لزمه نفيه باللعان، وان لم يغلب على ظنه أنه ليس منه لم ينفه لقوله صلى الله عليه وسلم "الولد للفراش وللعاهر الحجر"، اهى
المجموع شرح المهذب ج ١٧ ص ٤١١
Ust. Wahid Hajj / Kaisan Motor
لوعلم زناها واحتمل كون الحمل منه أومن الزنا، ولاعبرة بريبة يجدها من غير قرينة، فالحاصل أن المولود على فراش الزوج لاحق به مطلقا إن أمكن كونه منه. ولاينتفي عنه إلاباللعان والنفي. تارة يجب - وتارة يحرم - وتارة يجوز. ولاعبرة بإقرار المرأة بالزنا، وإن صدقها الزوج وظهرت أمارته، اهى
بغية المستزشدين ص ٣٨٦ - ٣٨٧
والله أعلم بالصواب