Deskripsi masalah
Berikut kalimat bacaan Bilal Jum'at di daerah kami:
يا معاشر المسلمين وزمرة المؤمنين رحمكم الله, روي عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الجمعة سيد الايام وحج الفقراء وعيد المساكين, الخطبتان فيها مقام ركعتين من الفرض, فاذا صعد الخطيب على المنبر فلا يتكلمن احدكم ومن يتكلم فقد لغا ومن لغا فلا جمعت له انصتوا واسمعوا واطيعو رحمكم الله
Sampai saat ini saya belum menemukan kitab Hadits yang menerangkan tentang Perawi hadits ini.
Terkecuali hadits ini terdiri dari beberapa matan hadits dengan sanad berbeda dan perawi yang Berbeda-beda pula.
Pertanyaan:
1. Benarkah kalimat bacaan Bilal seperti diatas?
2. Seperti apa idealnya bacaan Seorang Bilang?
3. Apakah boleh menukil hadits lain meski dengan isi yang tidak senada dengan hadits yang biasa dibaca pada umumnya?
4. Apa saja bagian isi khutbah yang boleh diganti dengan bahasa setempat agar bisa lebih dipahami oleh jama'ah jum'at?
Jawaban:
1. Kalimat bacaan bilal seperti diatas tidak benar karena tidak sesuai antara redaksi hadits dan perowinya.
2. Idealnya bacaan bilal ialah menyampaikan hadits yang shohih yang berisi anjuran insoth (diam dan memperhatikan) yang sesuai antara redaksi hadits dan perowinya.
3. Boleh menggunakan hadits lain sebagai bacaan bilal karena pada intinya hal tersebut bertujuan sebagai himbauan agar jama'ah inshoth (diam dan memperhatikan) asalkan hadits tersebut benar mengandung anjuran inshoth serta sesuai antara redaksi hadits dan perowinya.
4. Bagian isi khutbah boleh diganti dengan bahasa setempat kecuali kelima rukun khutbah yang harus berbahasa arab, yakni:
- Hamdalah
- Sholawat Nabi
- Wasiat Taqwa
- Ayat Alqur'an
- Do'a Ukhrowi
Sedangkan isi khutbah yang berbahasa setempat tersebut harus berkaitan dengan Ayat Alqur'an dan Wasiat Taqwa yang dibacakan sebelumnya dengan bahasa arab sehingga bahasa setempat tersebut tidak menjadi penghalang akan status bersambungnya khutbah karena termasuk bagian dari mau'idhoh Ayat Alqur'an atau Wasiat Taqwa secara keseluruhan.
Referensi jawaban 1
Ust. Abd Qodir Mursyid
وَالْجَهْل بِالسُّنَّةِ يَعْنِي أَمْرَيْنِ؛
الأَْوَّل، جَهْل النَّاسِ بِأَصْل السُّنَّةِ
وَالثَّانِي: جَهْلُهُمْ بِالصَّحِيحِ مِنْ غَيْرِهِ، فَيَخْتَلِطُ عَلَيْهِمُ الأَْمْرُ. أَمَّا جَهْلُهُمْ بِالسُّنَّةِ الصَّحِيحَةِ، فَيَجْعَلُهُمْ يَأْخُذُونَ بِالأَْحَادِيثِ الْمَكْذُوبَةِ عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَقَدْ وَرَدَتِ الآْثَارُ مِنَ الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ تَنْهَى عَنْ ذَلِكَ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُل أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً} وَقَوْل رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية، ٢٩/٨
Referensi jawaban 2 & 3
KH. M. Mundzir Cholil
فَرْعٌ - اتِّخَاذُ الْمَرْقَى الْمَعْرُوفِ بِدْعَةٌ حَسَنَةٌ لِمَا فِيهَا مِنْ الْحَثِّ عَلَى الصَّلَاةِ عَلَيْهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِقِرَاءَةِ الْآيَةِ الْمُكَرَّمَةِ وَطَلَبِ الْإِنْصَاتِ بِقِرَاءَةِ الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ الَّذِي كَانَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَؤُهُ فِي خُطَبِهِ وَلَمْ يَرِدْ أَنَّهُ وَلَا الْخُلَفَاءَ بَعْدَهُ اتَّخَذُوا مَرْقِيًّا. وَذَكَرَ ابْنُ حَجَرٍ أَنَّهُ لَهُ أَصْلًا فِي السُّنَّةِ وَهُوَ «قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حِينَ خَطَبَ فِي عَرَفَةَ لِشَخْصٍ مِنْ الصَّحَابَةِ اسْتَنْصِتْ النَّاسَ
القليوبي، حاشيتا قليوبي وعميرة، ٣٢٦/١
Ust. KHALID HASYIM
ج - هذه العادة معروفة في مصر وسورية أيضًا وما هي بسنة مأثورة تتبع، وإنما هي عادة كما ذكرتم والحديث الأول متفق عليه في الصحيحين ولا بأس بذكره قبل الخطبة بقصد النصيحة والتذكير، ولكن لا ينبغي أن يداوم عليه بكيفية مخصوصة تُوهِمُ أنَّ تلاوته سُنّة مأثورة وأما الحديث الثاني (يوم الجمعة سيد الأيام) ...إلخ فلا يصح، وأوله ذكر في بعض كتب الموضوعات
مجلة المنار ج ١٣ ص ١١٥
Ust. Abd. Somad
الشافعية قالوا: إن الترقية المعروفة بالمساجد - وإن كانت بدعة، لم تكن في عهد رسول الله ولا عهد أصحابه - ولكنها حسنة لا يأباها الدين، لأنها لا تخلو من حث على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وتحذير بالجواز لا يبيحون التغني بالصيغ المشهورة المعروفة، كقولهم: اللهم صل وسلم وكرم ومجد وبارك على من تظلله الغمامة، الخ، فإن ذلك التغني لا يجوز لاتفاق
عبد الرحمن الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة، ٣٦٠/١
Referensi jawaban 4
و) شرط فيهما (عربية) لاتباع السلف والخلف
وفائدتها بالعربية - مع عدم معرفتهم لها - العلم بالوعظ في الجملة
البكري الدمياطي، إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين، ٨٢/٢
قوله: وشرط فيهما) أي في الخطبتين. والمراد أركانهما، كما في التحفة، وعبارتها مع الأصل: ويشترط كونها - أي الأركان - دون ما عداها عربية الخ. اهى
وكتب سم ما نصه: قوله دون ما عداها: يفيد أن كون ما عدا الأركان من توابعها بغير العربية لا يكون مانعا من الموالاة. اهى
قال ع ش: ويفرق بينه وبين السكوت بأن في السكوت إعراضا عن الخطبة بالكلية، بخلاف غير العربي، فإن فيه وعظا في الجملة، فلا يخرج بذلك عن كونه في الخطبة
البكري الدمياطي، إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين، ٨٢/٢
Ust. Abd. Qodir Mursyid
وَيُشْتَرَطُ أَنْ يَكُونَا عَرَبِيَّتَيْنِ، وَالْمُرَادُ أَرْكَانُهُمَا لِاتِّبَاعِ السَّلَفِ وَالْخَلَفِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ ثَمَّ مَنْ يُحْسِنُ الْعَرَبِيَّةَ وَلَمْ يُمْكِنْ تَعَلُّمُهَا خَطَبَ بِغَيْرِهَا أَوْ أَمْكَنَ تَعَلُّمُهَا وَجَبَ عَلَى الْجَمِيعِ عَلَى سَبِيلِ فَرْضِ الْكِفَايَةِ فَيَكْفِي فِي تَعَلُّمِهَا وَاحِدٌ
البجيرمي، حاشية البجيرمي على الخطيب = تحفة الحبيب على شرح الخطيب، ٢٠٠/٢
قَوْلُهُ: (وَيُشْتَرَطُ أَنْ يَكُونَا عَرَبِيَّتَيْنِ) وَمَحَلُّ اشْتِرَاطِ كَوْنِ أَرْكَانِ الْخُطْبَةِ بِالْعَرَبِيَّةِ إنْ كَانَ فِي الْقَوْمِ عَرَبِيٌّ وَإِلَّا كَفَى كَوْنُهَا بِالْعَجَمِيَّةِ إلَّا فِي الْآيَةِ فَهِيَ كَالْفَاتِحَةِ
البجيرمي، حاشية البجيرمي على الخطيب = تحفة الحبيب على شرح الخطيب، ٢٠٠/٢
تَنْبِيهٌ - عُلِمَ مِمَّا مَرَّ مِنْ حُرْمَةِ التَّكَلُّمِ وَقْتَ الْخُطْبَةِ بِشُرُوعِ الْخَطِيبِ فِيهَا عَدَمُ حُرْمَةِ مَا يَقُولُهُ الْمُرْقَى عِنْدَ صُعُودِ الْخَطِيبِ مِنْ قَوْلِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «إذَا قُلْت لِصَاحِبِك وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَنْصِتْ فَقَدْ لَغَوْت» . وَقَوْلُهُ: " أَنْصِتْ رَحِمَكُمْ اللَّهُ "؛ لِأَنَّهُ يَقُولُهُ قَبْلَ شُرُوعِ الْخَطِيبِ، نَعَمْ فِعْلُهُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِدْعَةٌ مَكْرُوهَةٌ
النفراوي، الفواكه الدواني على رسالة ابن أبي زيد القيرواني، ٢٦٤/١
وَاقْتَدوا بسير السّلف الصَّالح من الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر وابدأ فِي ذَلِك بِنَفْسِك
أبو عبد الرحمن السلمي، وصية الشيخ السلمي، صفحة ٤٢
0 komentar:
Posting Komentar