Pertanyaan:
Bagaimana hukumnya تقويم الأسنان atau behel gigi?
Mohon penjelasannya, terima kasih.
from DSH.
Jawaban:
Kawat gigi atau behel (dental braces, ing) adalah salah satu alat yang digunakan untuk merapikan susunan gigi dengan cara menarik dan menahan secara perlahan dan bertahap agar susunan gigi dapat rapi. Dengan kawat gigi atau behel anda dapat mempercantik atau memperindah tampilan gigi.
Dengan alasan itu (للحسن), hukum menggunakan behel adalah haram karena termasuk merubah ciptaan Allah (تغيير خلق الله تعالى).
Kecuali perubahan tersebut karena gigi rusak, gigi cacat, gigi menumpuk, dll yang menimbulkan sakit atau menderita maka boleh merubahnya dengan menggunakan behel atau mencabut gigi tersebut.
Referensi jawaban:
Ust. Ikfiny kullih fissihhah
ويحرم وصل الشعر وتفليح الاسنان والوشم لانه صلي الله عليه وسلم لعن فاعل ذلك والمفعول به
حواشى المدانية ج ٢ ص ٥٩
Jainal Arif
ويحرم أيضا تحميد شعرها ووشر أسنانها وهو تحديدها وترقيقها والحضاب بالسواد وتحمير الوجنة بالحناء ونحوه وتطريق اﻷصابع مع السواد والتنميص وهو اﻷخذ من شعر الوجه والحاجب المحسن فإن أذن لها زوجها أو سيدها في ذلك جاز ﻷن له غرضا في تزيينها له كما في الروضة. اهى
نهاية المحتاج ج ٢ ص ٢٥
Ust. Achmad Taufiq99
اتفق الفقهاء على أن تفليج الأسنان لأجل الحسن حرام، سواء في ذلك طالبة التفليج وفاعلته، وذلك لما ثبت عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال؛ لعن الله الواشمات، والنامصات، والمتنمصات، والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله - إلى أن قال -
ثم إن هذه الحرمة ليست مطلقة، وإنما هي مقصورة على من تفعل ذلك للحسن
لأن اللام في قوله؛ للحسن للتعليل، أما لو احتيج إليه لعلاج أو عيب في السن ونحوه فلا بأس به. (٢
٥ - والتفليج عادة يكون ما بين الثنايا والرباعيات من الأسنان وقال العيني؛ لا يفعل ذلك إلا في الثنايا والرباعيات وكان التفليج يستحسن في المرأة، فربما صنعته المرأة التي تكون أسنانها متلاصقة لتصير متفلجة قال النووي؛ وتفعل ذلك العجوز ومن قاربتها في السن إظهارا للصغر وحسن الأسنان، لأن هذه الفرجة اللطيفة بين الأسنان تكون للبنات الصغار، فإذا عجزت المرأة وكبرت سنها فتبردها بالمبرد لتصير لطيفة حسنة المنظر وتوهم كونها صغيرة. (١
الموسوعة الفقهية الكويتية ج ١٣ ص ١٠٦ - ١٠٧
ذكر فيه حديث ابن مسعود الماضي في باب المتفلجات قال الطبري؛ لا يجوز للمرأة تغيير شيء من خلقتها التي خلقها الله عليها بزيادة أن نقص التماس الحسن لا للزوج ولا لغيره كمن تكون مقرونة الحاجبين فتزيل ما بينهما توهم البلج أو عكسه، ومن تكون لها سن زائدة فتقلعها أو طويلة فتقطع منها أو لحية أو شارب أو عنفقة فتزيلها بالنتف، ومن يكون شعرها قصيراً أو حقيراً فتطوله أو تغزره بشعر غيرها، فكل ذلك داخل في النهي، وهو من تغيير خلق الله تعالى. قال؛ ويستثنى من ذلك ما يحصل به الضرر والأذية كمن يكون لها سن زائدة تؤذيها أو تؤلمها فيجوز ذلك، والرجل في هذا الأخير كالمرأة، وقال النووي؛ يستثنى من النماص ما إذا نبت للمرأة لحية أو شارب أو عنفقة فلا يحرم عليها إزالتها بل يستحب. قلت: وإطلاقه مقيد بإذن الزوج وعلمه، وإلا فمتى خلا عن ذلك منع للتدليس. وقال بعض الحنابلة: إن كان النمص أشهر شعاراً للفواجر امتنع وإلا فيكون تنزيهاً، وفي رواية يجوز بإذن الزوج إلا إن وقع به تدليس فيحرم، قالوا ويجوز الحف والتحمير والنقش والتطريف إذا كان بإذن الزوج لأنه من الزينة. وقد أخرجه الطبري من طريق أبي إسحق عن امرأته أنها دخلت على عائشة وكانت شابة يعجبها الجمال فقالت: المرأة تحف جبينها لزوجها فقالت: أميطي عنك الأذى ما استطعت. وقال النووي: يجوز التزين بما ذكر، إلا الحف فإنه من جملة النماص. اهى
فتح الباري ج ١١ ص ٥٧٥
0 komentar:
Posting Komentar