Deskripsi Masalah
Di media chating banyak kita temui broadcast unik yang disebar secara berantai. Beberapa di antaranya menjanjikan pahala bagi pembaca dan penyebarnya. Salah satunya seperti contoh di bawah ini.
Berikut ini pesannya:
"Coba cari perbedaannya, sambil di baca dengan teliti ya..."
سبحان الله
والحمدلله
ولا إله إلا الله
والله أكبر
سبحان الله
والحمدلله
ولا إله إلا الله
والله أكبر
Alhamdulillah, tidak ada perbedaannya.
Berarti anda telah berdzikir hari ini.
Sebarkan pada grup sebelah karena anda telah membuat banyak orang mengingat kepada Allah.
Pertanyaan:
1. Apakah ketika mengikuti petunjuk pesan seperti diatas tetap dapat pahala?
2. apakah menyebarkan ulang pesan semacam ini secara otomatis juga bernilai pahala?
Jawaban:
1. Kandungan pahala dalam pesan seperti diatas hukumnya ditafsil:
- Jika si penerima membaca kalimat dzikir tersebut, maka tetap dapat pahala meskipun tidak tahu artinya asal tahu bahwa itu kalimat dzikir.
- Jika si penerima tidak membacanya, tetapi cuma scroll kebawah atau dilihat saja, maka tidak dapat pahala.
Referensi jawaban
Ust. Achmad Taufiq Yasin
ﻭﻗﻀﻴﺔ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﺣﺼﻮﻝ ﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﺬﻛﺮ ﻭﺇﻥ ﺟﻬﻞ ﻣﻌﻨﺎﻩ، ﻭﻧﻈﺮ ﻓﻴﻪ ﺍﻻﺳﻨﻮﻱ. ﻭﻻ ﻳﺄﺗﻲ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻠﺘﻌﺒﺪ ﺑﻠﻔﻈﻪ ﻓﺄﺛﻴﺐ ﻗﺎﺭﺋﻪ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﺎﻩ، ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻟﺬﻛﺮ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﻭﻟﻮ ﺑﻮﺟﻪ
ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻭﻗﻀﻴﺔ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﺃﻱ ﺍﻟﻔﻘﻬﺎﺀ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻭﻧﻈﺮ ﻓﻴﻪ ﺃﻱ ﻓﻲ ﺣﺼﻮﻝ ﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻣﻊ ﺟﻬﻞ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻭﻻ ﻳﺄﺗﻲ ﻫﺬﺍ ﺃﻱ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﺮ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻟﻠﺘﻌﺒﺪ ﺑﻠﻔﻈﻪ ﺃﻱ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻓﺄﺛﻴﺐ ﻗﺎﺭﺋﻪ ﺃﻱ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻟﺬﻛﺮ ﺧﺒﺮ ﻟﻤﺒﺘﺪﺃ ﻣﺤﺬﻭﻑ، ﺃﻱ ﻭﻫﺬﺍ ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻟﺬﻛﺮ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻻ ﺑﺪ ﺇﻟﺦ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﺎﺀ ﺍﻟﺘﻔﺮﻳﻊ. ﻭﻗﻮﻟﻪ؛ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﺃﻱ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺬﻛﺮ. ﻗﻮﻟﻪ؛ ﻭﻟﻮ ﺑﻮﺟﻪ ﺃﻱ ﺑﺄﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺴﺒﻴﺢ ﻭﺍﻟﺘﺤﻤﻴﺪ ﻭﻧﺤﻮﻫﻤﺎ ﺗﻌﻈﻴﻤﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺛﻨﺎﺀ ﻋﻠﻴﻪ
إعاﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ج ١ ص ٢١٨ - ٢١٩
سئل رحمه الله تعالى عن شخص يقرأ بعض الاذكار والادعية الواردة ولا يعرف معناها لكونها بغير لغته، غير انه يعرف في الجملة انه دعاء او ذكر، كما انه يغلطفيها غلطا يغير المعنى، فهل يحصل الثواب المترتب على قراءتها؟
فاجاب بقوله: لا يثاب على الذكر والدعاء الا ان عرف معناهما ولو اجمالا، بان يتصور ان في التسبيح والتحميد ونحوهما مثلا تعظيما لله تعالى وثناء عليه، وذلك لانهما غير متعبد بلفظهما بخلاف القرآن فانه متعبد بلفظه، فيثاب قارئه مطلقا وان لم يعرف معناه، قال ذلك في التحفة وبشرى الكريم في الذكر والدعاء مثله كما هو ظاهر، وحينئذ فان عرف هذا الشخص معنى ما يقرأه من الاذكار والادعية ولو اجمالا كما ذكرنا اثيب عليها والا فلا. لكن مقتضى عبارة المنهاج انه يثاب على الذكر مطلقا وان جهل معناه، وارتضى ذلك في المغني عبارته بعد قول المتن. ويسن تدبر القراءة والذكر قياسا على القراءة. وقد يفهم من هذا ان من قال سبحان الله مثلا غافلا عن مدلوله وهو التنزيه يحصل له ثواب ما يقوله وهو كذلك، وان قال الاسنوي فيه نظر اهـ.وفي هذا سعة وفسحة وهو الذي يليق بالفضل الالٓهي، لكن هذا ان اتى بالاذكار والادعية صحيحة سليمة، اما اذا غلط فيها غلطا يغير المعنى فتخرج بذلك عن كونها اذكارا وادعية فلا يثاب عليها. اهى
فتح الاله المنان من فتاوى العلامة المحقق الفقيه المدقق سالم سعيد بكير باغيثان ص ٣٠
والصدقة بغير المال نوعان، أحدهما؛ ما فيه تعدية الإحسان إلى الخلق، فيكون صدقة عليهم، وربما كان أفضل من الصدقة بالمال، وهذا كالأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، فإنه دعاء إلى طاعة الله، وكف عن معاصيه، وذلك خير من النفع بالمال، وكذلك تعليم العلم النافع، وإقراء القرآن، وإزالة الأذى عن الطريق، والسعي في جلب النفع للناس، ودفع الأذى عنهم، وكذلك الدعاء للمسلمين والاستغفار لهم. وخرج ابن مردويه بإسناد فيه ضعف عن ابن عمرمرفوعا؛ "من كان له مال، فليتصدق من ماله، ومن كان له قوة، فليتصدق من قوته، ومن كان له علم، فليتصدق من علمه" - الي ان قال
والنوع الثاني من الصدقة التي ليست مالية؛ ما نفعه قاصر على فاعله، كأنواع الذكر؛ من التكبير، والتسبيح، والتحميد، والتهليل، والاستغفار. اهى
جميع العلوم والحكام ج ٢ ص ٥٩
0 komentar:
Posting Komentar