Sail : Ust. Abd. Kholiq sukri

Deskripsi masalah
Sudah menjadi umum dikalangan anak muda zaman sekarang untuk berlomba-lomba menghias rambutnya dengan berbagai warna dan membentuk rambutnya dengan berbagai mode seperti mohawk, punk, gimbal dan lain sebagainya.

Pertanyaan:
1. Bagaimana hukumnya mewarnai / semir rambut?

2. Bagaimana hukumnya mencukur rambut menjadi model seperti tersebut diatas?

3. Adakah tuntunan / kesunnahan dalam mencukur / membentuk model rambut?

Jawaban:
1. Mewarnai atau menyemir rambut dengan berbagai warna itu hukum asalnya adalah boleh kecuali warna hitam, karena semir dengan warna hitam itu hukumnya haram.
Namun ada beberapa golongan saja yang diperbolehkan menyemir rambutnya dengan warna hitam, yaitu:
  • Bagi pasukan perang, agar terlihat muda dan gagah dihadapan musuh.
  • Bagi istri atas izin suami untuk mempercantik diri dihadapan suami.

2. Mencukur rambut dengan berbagai model itu hukumnya kembali pada 'urf di sekitarnya:
  • Apabila 'urf didaerah tersebut menunjukan bahwa mode mohawk, punk, gimbal, dll bukan modenya orang fasiq, maka boleh menirunya namun makruh seperti halnya model Qaza'.
  • Apabila 'urf didaerah tersebut menunjukkan bahwa mode-mode tersebut adalah modenya orang fasiq, maka haram menirunya karena termasuk menyerupai orang fasiq (تشبه بالفساق).
Qaza' adalah menggundul sebagian rambut dan memanjangkannya sisa bagian yang lain, atau sebaliknya (mohawk, punk, red).
Meskipun sebagian ulama' ada yang memakruhkan, namun sebaiknya jangan meniru model tersebut.

3. Tuntunan dalam mencukur rambut itu kembali pada 'urf.
Namun dalam hal batasan, sekiranya tidak lebih panjang dari rambut Nabi Muhammad, yaitu antara telinga dan bahu bagi laki-laki dan tidak sampai lebih pendek dari rambut Nabi Muhammad bagi perempuan.

Referensi jawaban:

Ust. Achmadttaufiq99
وقوله (بحمرة أو صفرة) أي لا بسواد أما به فيحرم إن كان لغير إرهاب العدو في الجهاد وذلك لخبر أبي داود والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام لا يريحون رائحة الجنة قال في الزبد:وحرموا خضاب شعر بسواد لرجل وامرأة لا للجهاد
قال الرملي في شرحه نعم يجوز للمرأة ذلك بإذن زوجها أو سيدها لأن له غرضا في تزينها به. اهـ
إعانة الطالبين ج ٢ ص ٣٣٩

الشافعية - قالوا : يكره صباغة اللحية والشعر بالسواد إلا الخضاب بالصفرة والحمرة فإنه جائز إذا كان لغرض شرعي كالظهور الشجاع أمام الأعداء في الغزو ونحوه. فإذا كان لغرض فاسد كالتشبه بأهل الدين فهو مذموم، وكذلك يكره صبغها بالبياض كي يظهر بمظهر الشيب ليتوصل بذلك إلى الأغراض المذمومة كتوقيره والإحتفاء به وقبول شهادته وغير ذلك وكما يكره تبييض اللحية بالصبغ فإنه يكره نتف شيبها. اهى
الفقه على المذاهب اﻷربعة ٢ ص ٤٦ دار الكتب العلمية

ومذهبنا استحباب خضاب الشيب للرجل والمرأة بصفرة أو حمرة ويحرم خضابه بالسواد على الأصح وقيل؛ يكره كراهة تنزيه والمختار التحريم لقوله صلى الله عليه وسلم؛ (واجتنبوا السواد) هذا مذهبنا. اهى
شرح النواوى على مسلم ج ٧ ص ٢٠٤

الثانى (الخضاب بالصفرة والحمرة وهو جائز) إذا قرنته نية صالحة وهو أن يكون تلبيسا للشيب على الكفار فى الغزو عليهم والجهاد فيهم فإن لم يكن على هذه النية بل للتشبه بأهل الدين والصالحين وليس منهم فهو مذموم ولا يخفى أن مذهب المصنف أن الخضاب بغير السواد سنة سواء كان بحمرة أو صفرة وهذا لايحتاج فيه إلى نية الجهاد بل حاجة الجهاد تبيح السواد فضلا عن غيره كما تقدم فتأمل وقد قال رسول الله "الصفرة خضاب المسلمين والحمرة خضاب المؤمنين" – إلى أن قال – وفى الصحيحين من حيث ابن عمر أنه ويدل له ما رواه أبو داود في سننه مر رجل على النبي صلى الله عليه وسلم قد خضب بالحناء والكتم فقال هذا حسن فمر أخر خضب بالصفرة فقال هذا أحسن من هذا كله وما قال عياض من منع الخضاب مطلقا وعزاه لمالك والأكثرين لما روى من النهى عن تغيير الشيب ولأنه صلى الله عليه وسلم لم يغير شيبه وقد أجاب عنه النواوى بأنه ما مر من حديث ابن عمر وغيره لايمكن ولا تعليله قال والمختار أنه صلى الله عليه وسلم صبغ فى وقت وترك فى معظم الأوقات فأخبر كل بما رأى وهو صادق وهذا التأويل كالمتعين به بين الأحاديث. اهى
إتحاف السادة المتقين ج ٢ ص ٦٧٢

Ust. Achmad Taufiq Yasin
قوله (أخبرني عمر بن نافع عن أبيه عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع) قلت لنافع؛ وما القزع قال يحلق بعض رأس الصبي ويترك بعض وفي رواية أن هذا التفسير من كلام عبيد الله القزع بفتح القاف والزاي وهذا الذي فسره به نافع أو عبيد الله هو الأصح وهو أن القزع حلق بعض الرأس مطلقا ومنهم من قال هو حلق مواضع متفرقة منه والصحيح الأول لأنه تفسير الراوي وهو غير مخالف للظاهر فوجب العمل به وأجمع العلماء على كراهة القزع إذا كان في مواضع متفرقة إلا أن يكون لمداواة ونحوها وهي كراهة تنزيه، وكرهه مالك في الجارية والغلام مطلقا، وقال بعض أصحابه لا بأس به في القصة والقفا للغلام ومذهبنا كراهته مطلقا للرجل والمرأة لعموم الحديث. قال العلماء والحكمة في كراهته أنه تشويه للخلق وقيل لأنه أذى الشر والشطارة وقيل لأنه زي اليهود وقد جاء هذا في رواية لأبي داود، والله أعلم
شرح النواوي على مسلم ج ٧ ص ٢٣٤

Ust. Wahid Hajj
لم يختلف أنه إذا حلقت مواضع حتى صار الشعر مفرقاً، أنه مكروه، واختلف إذا حلق الجميع وترك موضعاً كالناصية، أو حلق موضعها وترك الأكثر، عياض: فمنعه مالك ورآه من القزع حتى في الجارية والغلام، وقال نافع: أما القصة والقفا للغلام فلا بأس به، وأما أن يترك لناصيته شعراً دون غيرها فذلك القزع، واختلف في علة النهي، فقيل لما فيه من التشويه، وقيل لأنه زي أهل الدعارة والشر، فيرجع الأمر في ذلك إلى عادة البلاد، فمن عادتهم أنه يفعله غير أهل الشر فلا ينبغي أن ينكر، وفي هذا نظر، لأن العوائد لا تغير السنن المأثورة، والنهي عن ذلك سنة، وعلله أبو داود بأنه زي اليه. اهى
قاضى عياض فى إكمال المعلم بفوائد مسلم ج ٥ ص ٤٠٤

فإن قلت: ما الحكمة في النهي عن القزع؟
قلت: تشويه الخلقة، وقيل: زي اليهود، وقيل: زي أهل الشر والدعارة، وقال النووي في شرح مسلم: أجمع العلماء على كراهة القزع إذا كان في مواضع متفرقة إلا أن يكون لمداواة ونحوها، وهي كراهة تنزيه. وقال الغزالي في الإحياء: لا بأس بحلق جميع الرأس لمن أراد التنظيف، ولا بأس بتركه لمن أراد أن يدهن ويترجل، وادعى ابن عبد البر الإجماع على إباحة حلق الجميع، وهو رواية عن أحمد وروى عنه أنه مكروه لما روى عنه أنه من وصف الخوارج. اهى
عمدة القارئ شرح صحيح البخارى ج ٢٢ ص ٥٨

Ust. achmadtaufiq99
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ وَسُفْيَانُ بْنُ عُقْبَةَ السُّوَائِيُّ هُوَ أَخُو قَبِيصَةَ وَحُمَيْدُ بْنُ خُوَارٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ قَالَ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِي شَعْرٌ طَوِيلٌ فَلَمَّا رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ذُبَابٌ ذُبَابٌ قَالَ فَرَجَعْتُ فَجَزَزْتُهُ ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ الْغَدِ فَقَالَ إِنِّي لَمْ أَعْنِكَ وَهَذَا أَحْسَنُ
 سنن ابى داود ج ١١ ص ١٤٩

السائل: المستمع يحي محمد عطية من الجمهورية العراقية ناحية القيارة يقول أكثر الناس بدأوا يطيلون شعورهم حتى لا يعرف الرجل من المرأة والبنت من الولد وبدأت المرأة تقص رأسها وإذا قيل الشعر الطويل حرام للرجال يقولون إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان لا يقص شعره حتى يعمل منه جديلة فهل هذا صحيح وهل تطويل الشعر حرام وهل قص الشعر للمرأة حرام أفيدونا وفقكم الله؟ فأجاب رحمه الله تعالى : هذا السؤال يتضمن مسألتين الأولى بالنسبة لتطويل الرجال لشعورهم والثانية بالنسبة لتقصير المرأة من رأسها
أما الأول فإن إطالة شعر الرأس لا بأس به فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم له شعر يقرب أحيانا إلى منكبيه فهو على الأصل لا بأس به ولكن مع ذلك هو خاضع للعادات والعرف فإذا جرى العرف واستقرت العادة بأنه لا يستعمل هذا الشيء إلا طائفة معينة نازلة في عادات الناس وأعرافهم فلا ينبغي لذوي المروءة أن يستعملوا إطالة الشعر حيث إنه لدى الناس وعاداتهم وأعرافهم لا يكون إلا من ذوي المنزلة السافلة فالمسألة إذن بالنسبة لتطويل الرجل لرأسه من باب الأشياء المباحة التي تخضع لأعراف الناس وعاداتهم فإذا جرى بها العرف وصارت للناس كلهم شريفهم ووضيعهم فلا بأس به أما إذا كانت لا تستعمل إلا عند أهل الضعة فلا ينبغي لذوي الشرف والجاه أن يستعملوها ولا يرد على هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم وهو أشرف الناس وأعظمهم جاها كان يتخذ الشعر لأننا نري في هذه المسألة أن اتخاذ الشعر ليس من باب السنة والتعبد وإنما هو من باب اتباع العرف والعادة هذا بالنسبة للمسألة الأولى من السؤال
فتاوى نور على الدرب - لابن عثيمين - ص ٩

0 komentar:

Posting Komentar

Categories

Diberdayakan oleh Blogger.

Followers

Salam Secangkir Kopi

Rumusan ini merupakan hasil belajar bersama di grup "Munadharah Kitab Kuning" yang dibentuk di media chating. Dengan terbatasnya ruang, waktu dan fasilitas yang kurang maksimal, maka semua anggota grup sepakat bahwa rumusan ini bukanlah jawaban akhir, melainkan hanya sebagai wadah bahan pertimbangan dalam memahami norma hukum islam.

Popular Posts