السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Pertanyaan:
Permisi kepada segenap para musyawirin. Adakah keterangan dari hadits atau kitab salaf yang menerangkan tentang kedudukan antara guru, orangtua dan mertua?
Siapakah diantara ketiganya yang harus lebih diutamakan?
Jawaban:
Diantara guru, orangtua dan mertua yang lebih diutamakan itu tergantung pada kapasitasnya:
Jika orangtua memiliki kemampuan dalam bimbingan duniawi dan ukhrowi maka harus mengutamakan orangtua daripada guru, karena dalam hal ini orangtua juga dianggap sebagai guru sekaligus.
Namun jika orangtua hanya memiliki kemampuan dalam bimbingan duniawi saja maka harus mengutamakan orangtua dalam hal duniawi saja, dan harus mengutamakan guru dalam hal ukhrowinya.
Catatan:
Khidmah yang benar baik kepada orangtua maupun guru itu hanyalah karena Allah semata, bukan karena yang lainnya.
Referensi taat pada orangtua
Ust. Achmad Taufiq99
يقول السائل؛ إن الإسلام أوجب طاعة الوالدين ولكن ما هي حدود طاعة الوالدين؟
الجواب؛ طاعة الوالدين من أوجب الواجبات التي أمر بها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم وعلى لسان نبيه - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وحق الوالدين عظيم ولهذا جاء حقهما في الترتيب بعد حق الله تعالى مباشرة. قال تعالى؛ {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً} سورة الإسراء الآيتان ٢٣ - ٢٤. وقال الله تعالى؛ {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً} سورة النساء الآية ٣٦. وقال تعالى؛ {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا} سورة العنكبوت الآية ٨
وعن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال؛ (أفضل الأعمال أو العمل الصلاة لوقتها وبر الوالدين) رواه مسلم
يسألونك ج ٩ ص ١٩٩
Ust. Syamsul Arifin
لاصحة لقول من يقول ان طاعة الانسان لأستاذه أهم من طاعة الانسان لأمه وابيه خصوصا اذا تساوى الوالدان مع الأستاذ فى معرفة الحق والتوجيه الى الخير والأمر بالطاعة والعمل الصالح وذلك لأن طاعة الأنسان لوالديه فيما أوجب الله او شرع واباح فرض واجب على الأنسان. ولا ينبغى للأنسان ان تكتفى فى هذا الجمال بمجرد الطاعة للوالدين بل يجب عليه الإحسان اليهما فى المعاملة لأن القرأن الكريمة جعل منزلة الوالدين بعد منزلة العبادة لله
يسألونك ج ٤ ص ٩٥
قَالَ الْقَاضِي وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ الْأُمَّ وَالْأَبَ آكَدُ حُرْمَةً فِي الْبِرِّ مِمَّنْ سِوَاهُمَا قَالَ وَتَرَدَّدَ بَعْضُهُمْ بَيْنَ الْأَجْدَادِ وَالْإِخْوَةِ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ قَالَ أَصْحَابُنَا يُسْتَحَبُّ أَنْ تُقَدَّمَ فِي الْبِرِّ الْأُمُّ ثُمَّ الْأَبُ ثُمَّ الْأَوْلَادُ ثُمَّ الْأَجْدَادُ وَالْجَدَّاتُ ثُمَّ الْإِخْوَةُ وَالْأَخَوَاتُ ثُمَّ سَائِرُ الْمَحَارِمِ مِنْ ذَوِي الْأَرْحَامِ كَالْأَعْمَامِ وَالْعَمَّاتِ وَالْأَخْوَالِ وَالْخَالَاتِ وَيُقَدَّمُ الْأَقْرَبُ فَالْأَقْرَبُ وَيُقَدَّمُ مَنْ أَدْلَى بِأَبَوَيْنِ عَلَى مَنْ أَدْلَى بِأَحَدِهِمَا ثُمَّ بِذِي الرَّحِمِ غَيْرِ الْمَحْرَمِ كَابْنِ الْعَمِّ وَبِنْتِهِ وَأَوْلَادِ الْأَخْوَالِ وَالْخَالَاتِ وَغَيْرِهِمْ ثُمَّ بِالْمُصَاهَرَةِ ثُمَّ بِالْمَوْلَى مِنْ أَعْلَى وَأَسْفَلِ ثُمَّ الْجَارِ وَيُقَدَّمُ الْقَرِيبُ الْبَعِيدُ الدَّارِ عَلَى الْجَارِ وَكَذَا لَوْ كَانَ الْقَرِيبُ فِي بَلَدٍ آخَرَ قُدِّمَ عَلَى الْجَارِ الْأَجْنَبِيِّ وَأَلْحَقُوا الزَّوْجَ وَالزَّوْجَةَ بِالْمَحَارِمِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
شرح النووى على صحيح مسلم ج ١٦ ص ١٠٢ المكتبة الشاملة
Referensi taat pada guru
Ust. Achmad Taufiq99
وَقَال ابْنُ الْقَيِّمِ؛ طَاعَةُ الْفُقَهَاءِ أَفْرَضُ عَلَى النَّاسِ مِنْ طَاعَةِ الأُْمَّهَاتِ وَالآْبَاءِ بِنَصِّ الْكِتَابِ. قَال اللَّهُ تَعَالَى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُول وَأُولِي الأَْمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُول إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآْخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} سورة النساء ٥٩
الموسوعة الفقهية الكويتية ج ٢٨ ص ٣٢٥ المكتبة الشاملة
وَأَنْ يُشْفِقَ عَلَى الْمُتَعَلِّمِينَ، وَأَنْ يُجْرِيَهُمْ مُجْرَى بَنِيهِ، قَال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ بِمَنْزِلَةِ الْوَالِدِ (٢) بِأَنْ يَقْصِدَ إِنْقَاذَهُمْ مِنْ نَارِ الآْخِرَةِ، وَهُوَ أَهَمُّ مِنْ إِنْقَاذِالْوَالِدَيْنِ وَلَدَهُمَا مِنْ نَارِ الدُّنْيَا (٣
وَأَنْ لاَ يَتَعَظَّمَ عَلَى الْمُتَعَلِّمِينَ، بَل يَلِينُ لَهُمْ وَيَتَوَاضَعُ. قَال عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ؛ تَوَاضَعُوا لِمَنْ عَلَّمَكُمْ، وَتَوَاضَعُوا لِمَنْ تُعَلِّمُونَ، وَلاَ تَكُونُوا مِنْ جَبَّارِي الْعُلَمَاءِ (٤
الموسوعة الفقهية الكويتة ج ١٣ ص ٩ المكتبة الشاملة
وَرَدَ فِي فَضْل مَنْ يُعَلِّمُ النَّاسَ الْعِلْمَ النَّافِعَ بَعْضُ الأَْحَادِيثِ مِنْهَا؛ إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ وَأَهْل السَّمَاوَاتِ وَالأَْرْضِ حَتَّى النَّمْلَةُ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتُ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ (١
قِيل؛ أَرَادَ بِالْخَيْرِ هُنَا عِلْمَ الدِّينِ وَمَا بِهِ نَجَاةُ الرَّجُل، وَلَمْ يَذْكُرِ الْمُعَلِّمَ مُطْلَقًا لِيُعْلَمَ أَنَّ اسْتِحْقَاقَ الدُّعَاءِ لأَِجْل تَعْلِيمِ عِلْمٍ مُوَصِّلٍ إِلَى الْخَيْرِ، وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى وَجْهِ الأَْفْضَلِيَّةِ بِأَنَّ نَفْعَ الْعِلْمِ مُتَعَدٍّ وَنَفْعَ الْعِبَادَةِ قَاصِرٌ (٢
قَال الْغَزَالِيُّ؛ الْمُعَلِّمُ مُتَصَرِّفٌ فِي قُلُوبِ الْبَشَرِ وَنَفُوسِهِمْ، وَأَشْرَفُ مَوْجُودٍ عَلَى الأَْرْضِ جَنْسُ الإِْنْسِ، وَأَشْرَفُ جُزْءٍ مِنْ جَوَاهِرِ الإِْنْسَانِ قَلْبُهُ، وَالْمُعَلِّمُ مُشْتَغِلٌ بِتَكْمِيلِهِ وَتَجْلِيَتِهِ وَتَطْهِيرِهِ وَسِيَاقَتِهِ إِلَى الْقُرْبِ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَل فَتَعْلِيمُ الْعِلْمِ مِنْ وَجْهٍ؛ عِبَادَةٌ لِلَّهِ تَعَالَى، وَمِنْ وَجْهٍ؛ خِلاَفَةٌ لِلَّهِ تَعَالَى وَهُوَ مِنْ أَجْل خِلاَفَةِ اللَّهِ، فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ فَتَحَ عَلَى قَلْبِ الْعَالِمِ الْعِلْمَ الَّذِي هُوَ أَخَصُّ صِفَاتِهِ فَهُوَ كَالْخَازِنِ لأَِنْفَسِ خَزَائِنِهِ، ثُمَّ هُوَ مَأْذُونٌ لَهُ فِي الإِْنْفَاقِ مِنْهُ عَلَى كُل مُحْتَاجٍ إِلَيْهِ، فَأَيُّ رُتْبَةٍ أَجَل مِنْ كَوْنِ الْعَبْدِ وَاسِطَةً بَيْنَ رَبِّهِ سُبْحَانَهُ وَبَيْنَ خَلْقِهِ فِي تَقْرِيبِهِمْ إِلَى اللَّهِ زُلْفَى وَسِيَاقَتِهِمْ إِلَى جَنَّةِ الْمَأْوَى (١
الموسوعة الفقهية الكويتية ج ٣٨ ص ٢٢٨ المكتبة الشاملة
Ust. +62 881-4936-063
ﻭﻳﻨﺒﻐﻲ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﺿﻊ ﻟﻪ، ﻭﻛﻼﻡ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﻭﻳﺄﺗﻲ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﻧﺤﻮ ﻛﺮﺍﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺼﻮﻝ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻔﻀﺎﺋﻞ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺑﻌﺪ ﻓﺼﻮﻝ ﺁﺩﺍﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻴﻤﻦ ﻣﺸﻰ ﻣﻊ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻭﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ. ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺣﺰﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺴﺒﻖ ﻭﺍﻟﺮﻣﻲ ﻓﻲ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ؛ ﺍﺗﻔﻘﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﺠﺎﺏ ﺗﻮﻗﻴﺮ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺨﻠﻴﻔﺔ ﻭﺍﻟﻔﺎﺿﻞ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺫﻛﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻓﺎﺗﺤﺔ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺣﻘﻪ ﺁﻛﺪ ﻣﻦ ﺣﻖ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ﻷﻧﻪ ﺳﺒﺐ ﻟﺘﺤﺼﻴﻞ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻷﺑﺪﻳﺔ، ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ﺳﺒﺐﻟﺤﺼﻮﻝ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺗﺠﺐ ﻃﺎﻋﺘﻪ ﻭﺗﺤﺮﻡ ﻣﺨﺎﻟﻔﺘﻪ، ﻭﺃﻇﻨﻪ ﺻﺮﺡ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺄﻣﺮ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻻ ﻣﻄﻠﻘﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ
ﺍﻷﺩﺍﺏ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺢ ﺍﻟﻤﺮﻋﻴﺔ ﻻﺑﻦ ﻣﻔﻠﺢ ﺍﻟﺤﻨﺒﻠﻲ ﺝ ١ ص ٣٣٠
Ust. Husni Zaini
أقدم أستاذ على نفسى والدى # وإن نالنى من والدى الفضلى والشرف
فدك مرب الروح والروح جوهر # وهذا مرب الجسم والجسم كالصدف
رأيت أحق الحق حق المعلم # وأوجبه حفظا على كل مسلم
لقد حق ان يهدى اليه كرمة # لتعليم حرف واحد الف درهم
كتاب تعليم المتعلم
Ust. Mujib Khotib
ومن يتعلق به بل تعظيمه فوق تعظيم الوالدين كما قال صلى الله عليه وسلم اباؤك ثلاثة ابوك الذى ولدك والذى زوجك ابنته والذى علمك وهو افضلهم وقال يحي بن معاذ العلماء ارحم بأمة محمد صلى الله عليه وسلم من ابائهم وامهاتهم قيل وكيف ذلك؟ قال لأن ابائهم وامهاتهم يحفظونهم من نار الدنيا وهم يحفظونهم من نار الأخرة
الجوهر الفريد ص ١٤٢
Referensi catatan
وربما يظن أن له أن يرائي بطاعته لينال عند المعلم رتبته فيتعلم منه وهو خطأ لأن إرادته بطاعته غير الله خسران في الحال والعلم ربما يفيد وربما لا يفيد فيكف يخسر في الحال عملاً نقداً على توهم علم وذلك غير جائز بل ينبغي أن يتعلم لله ويعبد الله وَيَخْدِمَ الْمُعَلِّمَ لِلَّهِ لَا لِيَكُونَ لَهُ فِي قلبه منزله إن كان يريد أن يكون تعلمه طاعة فإن العباد أمروا أن لا يَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ وَلَا يُرِيدُوا بِطَاعَتِهِمْ غَيْرَهُ
وكذلك من يخدم أبويه لا ينبغي أن يخدمهما لطلب المنزلة عندهما إلا من حيث إن رضا الله عنه في رضا الوالدين ولا يجوز له أن يرائي بطاعته لينال بها منزلة عند الوالدين فإن ذلك معصية في الحال وسيكشف الله عن ريائه وتسقط منزلته من قلوب الوالدين أيضا
إحياء علوم الدين ج ٣ ص ٣٣٣ - ٣٣٤
0 komentar:
Posting Komentar