Sail: Ust. Husni Zaini

Deskripsi masalah
Sering kali jam'iyah yang diikuti oleh muslimat atau fatayat melagukan bacaan shalawat menirukan lagu melayu, lagu dangdut atau lagu india.

Pertanyaan:
Bagaimana pandangan syari'at menyikapi hal tersebut?

Jawaban:
Selain Al-Quran atau Hadits, hukum melagukan adalah boleh, dengan catatan selama tidak ada faktor lain yang menjadikan haram, misalnya yang melagukan adalah wanita yang dapat menimbulkan fitnah, atau diiringi dengan alat malahiy yang diharamkan, atau terdapat perbuatan yang menyebabkan Ihanah (merendahkan) shalawat Nabi.

Membaca shalawat dianjurkan dalam keadaan yang terbaik, antara lain:
  • Dalam keadaan suci
  • Menghadap kiblat
  • Dengan perenungan dan khusyuk
  • Dibaca tartil setiap hurufnya
  • Tidak tergesa-gesa.
Referensi jawaban

Ust. Husni Zaini
ﺍ‍ﻟ‍‍ﻌ‍‍ﺎ‍ﺭ‍ﺽ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﺄ‍ﻭ‍ﻝ‍ ‍ﺃ‍ﻥ‍ ‍ﻳ‍‍ﻜ‍‍ﻮ‍ﻥ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻤ‍‍ﺴ‍‍ﻤ‍‍ﻊ‍ ‍ﺍ‍ﻣ‍‍ﺮ‍ﺃ‍ﺓ ‍ﻟ‍‍ﺎ ‍ﻳ‍‍ﺤ‍‍ﻞ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻨ‍‍ﻈ‍‍ﺮ  ‍ﺇ‍ﻟ‍‍ﻴ‍‍ﻬ‍‍ﺎ ‍ﻭ‍ﺗ‍‍ﺨ‍‍ﺸ‍‍ﻰ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻔ‍‍ﺘ‍‍ﻨ‍‍ﺔ ‍ﻣ‍‍ﻦ‍ ‍ﺳ‍‍ﻤ‍‍ﺎ‍ﻋ‍‍ﻬ‍‍ﺎ ‍ﻭ‍ﻓ‍‍ﻲ‍ ‍ﻣ‍‍ﻌ‍‍ﻨ‍‍ﺎ‍ﻫ‍‍ﺎ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﺼ‍‍ﺒ‍‍ﻲ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﺄ‍ﻣ‍‍ﺮ‍ﺩ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﺬ‍ﻱ‍ ‍ﺗ‍‍ﺨ‍‍ﺸ‍‍ﻰ ‍ﻓ‍‍ﺘ‍‍ﻨ‍‍ﺘ‍‍ﻪ‍ ‍ﻭ‍ﻫ‍‍ﺬ‍ﺍ ‍ﺣ‍‍ﺮ‍ﺍ‍ﻡ‍ ‍ﻟ‍‍ﻤ‍‍ﺎ ‍ﻓ‍‍ﻴ‍‍ﻪ‍ ‍ﻣ‍‍ﻦ‍ ‍ﺧ‍‍ﻮ‍ﻑ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻔ‍‍ﺘ‍‍ﻨ‍‍ﺔ ‍ﻭ‍ﻟ‍‍ﻴ‍‍ﺲ‍ ‍ﺫ‍ﻟ‍‍ﻚ‍ ‍ﻟ‍‍ﺄ‍ﺟ‍‍ﻞ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻐ‍‍ﻨ‍‍ﺎﺀ ‍ﺑ‍‍ﻞ‍ ‍ﻟ‍‍ﻮ ‍ﻛ‍‍ﺎ‍ﻧ‍‍ﺖ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻤ‍‍ﺮ‍ﺃ‍ﺓ ‍ﺑ‍‍ﺤ‍‍ﻴ‍‍ﺚ‍ ‍ﻳ‍‍ﻔ‍‍ﺘ‍‍ﺘ‍‍ﻦ‍ ‍ﺑ‍‍ﺼ‍‍ﻮ‍ﺗ‍‍ﻬ‍‍ﺎ ‍ﻓ‍‍ﻲ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻤ‍‍ﺤ‍‍ﺎ‍ﻭ‍ﺭ‍ﺓ ‍ﻣ‍‍ﻦ‍ ‍ﻏ‍‍ﻴ‍‍ﺮ ‍ﺃ‍ﻟ‍‍ﺤ‍‍ﺎ‍ﻥ‍ ‍ﻓ‍‍ﻠ‍‍ﺎ ‍ﻳ‍‍ﺠ‍‍ﻮ‍ﺯ ‍ﻣ‍‍ﺤ‍‍ﺎ‍ﻭ‍ﺭ‍ﺗ‍‍ﻬ‍‍ﺎ ‍ﻭ‍ﻣ‍‍ﺤ‍‍ﺎ‍ﺩ‍ﺛ‍‍ﺘ‍‍ﻬ‍‍ﺎ ‍ﻭ‍ﻟ‍‍ﺎ ‍ﺳ‍‍ﻤ‍‍ﺎ‍ﻉ‍ ‍ﺻ‍‍ﻮ‍ﺗ‍‍ﻬ‍‍ﺎ ‍ﻓ‍‍ﻲ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﻘ‍‍ﺮ‍ﺁ‍ﻥ‍ ‍ﺃ‍ﻳ‍‍ﻀ‍‍ﺎ ‍ﻭ‍ﻛ‍‍ﺬ‍ﻟ‍‍ﻚ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﺼ‍‍ﺒ‍‍ﻲ‍ ‍ﺍ‍ﻟ‍‍ﺬ‍ﻱ‍ ‍ﺗ‍‍ﺨ‍‍ﺎ‍ﻑ‍ ‍ﻓ‍‍ﺘ‍‍ﻨ‍‍ﺘ‍‍ﻪ‍
إحياء علوم الدين ج ٢ ص ٣٧٦ - ٣٧٧ دار الكتب العلمية

Ust. Saiful Anwar Rosyidy
الوجه الثالث أن لوزن الكلام بذوق الشعر تأثيرا في النفس فليس الصوت الموزون الطيب كالصوت الطيب الذي ليس بموزون وإنما يوجد الوزن في الشعر دون الآيات ولو زحف المغنى البيت الذي ينشده أو لحن فيه أو مال عن حد تلك الطريقة في اللحن لاضطرب قلب المستمع وبطل جده وسماعه ونفر طبعه لعدم المناسبة وإذا نفر الطبع اضطرب القلب وتشوش فالوزن إذن مؤثر فلذلك طاب الشعر الوجه الرابع أن الشعر الموزون يختلف تأثيره في النفس بالألحان التي تسمى الطرق والأستانات وإنما اختلاف تلك الطرق بمد المقصور وقصر المدود والوقف في أثناء الكلمات والقطع والوصل في بعضها وهذا التصرف جائز في الشعر ولا يجوز في القرآن إلا التلاوة كما أنزل فقصره ومده والوقف والوصل والقطع فيه على خلاف ما تقضيه التلاوة حرام أو مكروه وإذا رتل القرآن كما أنزل سقط عنه الأثر الذي سببه وزن الألحان وهو سبب مستقل بالتأثير وإن لم يكن مفهوما كما في الأوتار والمزمار والشاهين وسائر الاصوات التي لا تفهم
إحياء العلوم الدين ج ٢ ص ٤٠١ دار الكتب العلمية

Ust. Syamsul Arifin
قوله (كغناء) بكسر الغين والمد (بلا آلة واستماعه) فإنهما مكروهان لما فيهما من اللهو أما مع الآلة فمحرمان وتعبيرى بالاستماع هنا وفيما يأتى أولى من تعبيره بالسماع. قوله (فإنهما مكروهان) أي ولو من أجنبية أو أمراد إلا إن خاف فتنة أو نظرا محرما وإلا حرم وليس من الغناء ما اعتيد عند محاولة عمل وحمل ثقيل كحدو الأعراب لإبلهم وغناء النساء لتسكيت صغارهم فلا شك فى جوازه قال الغزالى الغناء إن قصد به ترويح القلب ليقوى على الطاعة فهو طاعة أو على المعصية فهو معصية أو لم يقصد به شيئ فهو لهو معفو عنه. إهـ ح ل (قوله أما مع الآلة فهو محرما) وهذا ما مشى عليه الشارح والذى مشى عليه م ر فى شرحه أن الغناء مكروه وعلى ما هو عليه والآلة محرمة وعبارته ومتى اقترن بالغناء آلة محرمة فالقياس كما قاله الزركشى تحريم الآلة فقط وبقاء الغناء على الكراهة، إهـ
حاشية الجمل على شرح المنهج ج ٥ ص ٣٨٠ دار إحياء التراث العربي

K⁨H. M. Mundzir Ch
قال ابن قدامة : ليس في إباحة الشعر خلاف وقد قاله الصحابة والعلماء -إلى أن قال
قال الشافعي: حسنه كحسن الكلام وقبيحه كقبيحه يعني أن الشعر ليس يكره لذاته وإنما يكره لمتضمناته، قال النووي: قال العلماء، كافة الشعر مباح مالم يكن فيه فحش ونحوه وهو كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح وهذا هو الصواب -الى أن قال- وقال ابن حجر : الذي يتحصل من كلام العلماء في حد الشعر الجائز انه اذا لم يكثر منه في المسجد وخلا عن هجو وعن الإغراق في في المدح والكذب المحض والغزل الحرام فانه يكون جائزا ونقل ابن عبد البر الإجماع علي جوازه اذا كان كذالك -الى أن قال- قال جمهور الفقهاء: فقد يكون فرضا كما نقل ابن عابدين عن الشهاب الخفاجي قال: معرفة شعر أهل الجاهلية والمخضرمين (وهم من أدرك الجاهلية والإسلام) والإسلاميين رواية ودراية فرض كفاية عند فقهاء الاسلام
وقد يكون مندوبا وذالك اذا تضمن ذكر الله تعالى او حمده او الثناء عليه او ذكر رسوله صلى الله عليه وسلم او الصلاة عليه او مدحه او الذَبَّ عنه او ذكر اصحابه او مدحهم او ذكر المتقين وصفاتهم واعمالهم او كان في الوعظ والحكم او التحذير من المعاصي او الحث علي الطاعات ومكارم الأخلاق
وقد يكون حراما اذا كان في لفظه مالا يحل، كوصف الخمر المهيج لها -الى ان قال- او التشبيب بمعين، من امرد او امراة غير حليلة او كان مما يقال علي الملاهي -الى أن قال- وقد يكون مكروها الخ
الموسوعة الفقهية الكويتية ج ٢٦ ص ١١٣ - ١١٦

Ust. Mochtar Hidayat⁩
قوله (وانما اختلاف تلك الطرق بمد المقصور وقصر الممدود والوقف فى اثناء الكالمات و القطع والوصل فى بعضها وهذ التصرف جائز فى الشعر) بالاتفاق (ولا يجوز فى القران الا  التلاوة كما انزل) وتلقفه الخلق عن السلف فتصرفه ومده والوقف والوصل والقطع فيه على خلاف ما تقتضيه التلاوة والتجويد (حرام ومكروه) اهى
إتحاف الساذة المتقين ص ٢٢

Ust. ⁨Anwarsadad846⁩
ثم اعلم أن التطريب والتغنى على وجهين احدهما ما اقتضته الطبيعة وسهلت به من غير تكلف ولا تمرين وتعليم بل اذا ارسلت طبيعته جاءت بذلك التطريب والتلحين فهذا جائز وان اعانته طبيعته على فضل تزيين وتحسين وتحزين ومن هاجه الطرب والحب والشوق لايملك من نفسه دفع التخزين والتطريب فى القراءة ولكن النفوس تقبله وتستجلبه وتستملحه لموافقة الطبع وعدم التكلف والتصنع فهو مطبوع فهذا هو الذى كان السلف يفعلونه ويسمعونه وهو التغنى المحمود الذى يتاثر به التالى والسامع وثانيهما ماكان من ذلك صناعة من الصنائع ليس فى الطباع السماحة به بل لايحصل الا بتكلف وتصنع وتمرن كما تتعلم اصوات الغناء بانواع الالحان البسيطة والمركبة على ايقات وخصوصات واوزان مخترعة لا تحصل الا بالتعلم والتكلف فهذه التى كرهها السلف وغابوها وانكروا القراءة بها وبهذا التفصيل يزول الاشتباه ويتبين الصواب من غيره هذا ما قاله العسقلانى في المواهب اللدنية
فتح الصمد العالم على مولد الشيخ احمد بن قاسم للشيخ نواوى البنتنى رحمه الله تعالى

مسألة ز - سئل السيد أحمد زيني دحلان مفتي الشافعية بمكة المتوفى بالمدينة سنة ١٣٠٤ عن جماعة يقرءون مولد النبي يطربون فيه بالغناء والألحان والتكسير خصوصا في الأشعار والقصائد المتعلقة بجنابه ويرفعون أصواتهم رفعا شديدا ويمدون المقصور وقصرون الممدود ويقفون في أثناء الكلمات ويقطعون بعضا عن بعض كما فعلوا بمثل قوله أشرق البدر علينا الأبيات يقولون أشرقا البادرو علاينا مارحبان الخ فهل ذلك حرام أو مكروه أو مباح؟
فأجاب بقوله التغني بالألحان والتكسير ورفع الصوت في قراءة المولد حرام بل الواجب على من حضر قراءة المولد سواء القارئ والسامع أن يكون فصيحا غير لاحن خافضا غير رافع الصوت خاشعا متواضعا متأدبا لحضرته وعظمته وأن يتأمل ويتفهم ما يسمعه من أخلاقه الكريمة كما قال: وإنك لعلى خلق عظيم
بدع المساجد ص ٣٣

Ahmad Taufiq Yasin
وينبغي للشخص إذا صلى عليه أن يكون بأكمل الحالات، متطهرا متوضئا مستقبل القبلة، متفكرا في ذاته السنية، لأجل بلوغ النوال والأمنية، وأن يرتل الحروف، وأن لا يعجل في الكلمات، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: إذا صليتم علي فأحسنوا الصلاة علي، فإنكم لا تدرون لعل ذلك يعرض علي
إعانة الطالبين ج ١ ص ١٣

Ust. Husni Zaini
وقال العلامة الشيخ شهاب الدين القليوبي الشافعي في مقدمة صلواته بعد ذكره عدة احاديث في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وفوائدها وبالجملة والتفصيل فهي أسهل الطاعات وأقربها إلى الملك الجليل وهي مقبولة من كل واحد في كل حالة ومن المخلص فيها وكذا من المرائي بها على الأقوال
سعادة الدارين ص ٣٤

وأن جميع الأعمال منها المقبول ومنها المردود الا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فإنها مقطوع بقبولها إكراما له صلى الله عليه وسلم وحكى اتفاق العلماء على ذلك
كفاية الإتقياء ص ٤

0 komentar:

Posting Komentar

Categories

Diberdayakan oleh Blogger.

Followers

Salam Secangkir Kopi

Rumusan ini merupakan hasil belajar bersama di grup "Munadharah Kitab Kuning" yang dibentuk di media chating. Dengan terbatasnya ruang, waktu dan fasilitas yang kurang maksimal, maka semua anggota grup sepakat bahwa rumusan ini bukanlah jawaban akhir, melainkan hanya sebagai wadah bahan pertimbangan dalam memahami norma hukum islam.

Popular Posts